مخطط التهجير مرفوض ومصر قادرة علي حماية أمنها القومي

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر عن مخطط التهجير مرفوض ومصر قادرة علي حماية أمنها القومي والان مع التفاصيل

قال النائب وحيد قرقر، وكيل لجنة النقل بمجلس النواب، أن ما يحدث بمدينة رفح الفلسطينية من استهداف للمدنيين، هو استمرار  وإصرار من الاحتلال الإسرائيلي علي ارتكاب إبادة جماعية وجرائم حرب في حق الشعب الفلسطيني، وذلك في ظل الصمت الدولي أمام ما يحدث من انتهاكات غير آدمية للشعب الفلسطيني.

النائب وحيد قرقر: الاحتلال الإسرائيلي مدعوم من الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية التى تصمت أمام تلك الانتهاكات والاعتداءات

وأضاف قرقر، في تصريحات له اليوم رصدها موقع تحيا مصر، أن الاحتلال الإسرائيلي مدعوم من الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية التى تصمت أمام تلك الانتهاكات والاعتداءات، منتقدا محاولة الرئيس الأمريكي، تبرئة إسرائيل من منع دخول المساعدات لقطاع غزة خلال مؤتمر صحفي مؤخرا.

النائب وحيد قرقر ينتقد تصريحات بعض الوزراء والمسئولين المتطرفين من الجانب الاسرائيلي ضد مصر

كما انتقد وكيل لجنة النقل بمجلس النواب، تصريحات بعض الوزراء والمسئولين المتطرفين من الجانب الاسرائيلي ضد مصر، مشيرا إلي أن  تستهدف تصعيد الأزمة والقضاء علي أى محاولة للاحتواء والحل، من أجل الضغط للحصول علي أكبر قدر من المكاسب وتنفيذ مخطط التهجير.

النائب وحيد قرقر: مصر قادرة على حماية أمنها القومي

وتابع وحيد قرقر، أن محاولات استفزاز مصر، من خلال تلك التصريحات أمر غير مقبول، فمصر قادرة على حماية أمنها القومي ومستعدة لكافة السيناريوهات.

وكيل نقل البرلمان: موقف الدولة المصرية واضح من مخطط التهجير

وأضاف وكيل لجنة النقل، كما أن مصر موقفها واضح من مخطط التهجير، وسبق وأعلنته القيادة السياسية، وهو أمر مرفوض تماما  حفاظا علي القضية الفلسطينية والتصدى لمحاولات تصفيتها.

وكيل لجنة النقل بمجلس النواب يطالب المجتمع الدولى بتحمل مسئوليته أمام الانتهاكات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني 

وتابع وكيل لجنة النقل بمجلس النواب، أن مايقوم به الاحتلال من مجازر، يتطلب وقفة من المجتمع الدولى، لحماية الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولى بتحمل مسئوليته فى وضع حد لتلك الاعتداءات، وتجنيب المنطقة المزيد من عوامل عدم الاستقرار والتوتر، والحفاظ على ماقامت به مصر خلال الفترة الماضية من جهود للتهدئة وحل الأزمة بالتنسيق مع شركائها الإقليميين والدوليين.

‫0 تعليق