لا يجوز قضاء الأرملة عدتها فى غير بيت الزوجية

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

شكرا على متابعتكم خبر لا يجوز قضاء الأرملة عدتها فى غير بيت الزوجية

أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال متصل حول إن ابنته توفى زوجها وهى مقيمة فى أشهر العدة في بيت الزوجية، فهل يجوز لها أن تقضى أشهر العدة فى بيت أبوها؟.

عدة المرأة

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج “فتاوى الناس”، المذاع على فضائية “الناس”، وينقله تحيا مصر، : “المرأة فى عدة الوفاة عليها أن تبيت فى منزل الزوجية، ويمكن أن يذهب والدها لها وتخدمه”.

وتابع: “يمكن أن تذهب لوالده وتقضى له حاجته من غذاء وملابس وخلافه، وتعتنى به وبعدها تعود تبات فى بيتها، وتترك الزينة أثناء خروجها من بيتها”.

أمين الفتوى يوضح حكم “قبول العوض”

أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال متصلة حول حكم من أتلف شيئًا من ممتلكات الآخرين (العوض) بغير قصد؟.

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج “فتاوى الناس”، المذاع على فضائية “الناس”، اليوم الإثنين: “العوض التلف، الإنسان لما يتلف شيئا عليه أن يعوض الشخص صاحب الشيئ حتى لو بدون قصد”.
وتابع: “العوض التلف بشكل عام إذا كانت يد الإنسان على الشئ حتى لو ضمان أو أنانة، فعليها عوض، فلو اتلفت موبايل يصبح عليها تقصير وعليها عوض لأنه أمانة”.

أسامة قابيل: استقبلوا رمضان بنزع الغل والحسد والنفاق من قلوبكم

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن علينا أن نستقبل شهر رمضان بتغيير نفوسنا إلى الافضل، وعلينا أن ننزع الغل والحقد والحسد منها، حتى ننال بركات الشهر المبارك، مضيفا:”كلنا بنستعد بالقيام والصيام والتهجد، والصحابة كانوا يقولوا لا نجرؤ ان نستقبل رمضان وفى صدر اخد منا مثقال ذرة من غل او حسد او نفاق لاحد”.  

وأوضح العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج “من القلب للقلب”، المذاع على فضائية “mbc masr2″، اليوم الاثنين: “سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم،  علم الصحابة كيفية تغيير انفسهم، فمثلا سيدنا عمر بن الخطاب كيف كان قبل الاسلام، وكيف اصبح بعده وهو الذى يبقى رحمة بالناس وخوفا من الله من عدم عدله فى الحكم بين الناس، فهذا تعليم رسول الله”.

وتابع: “لازم كل واحد يحط استيراتيجية للتغيير الشخصي والذاتى، علشان تمون حياتك اكثر اسنقرار ذاتى ونفسي وكذلك استقرار إيماني”. 

‫0 تعليق